جلست على مقعد الكوافيرة لتنمص لها حواجبها ،وأثناء
عملية النمص بدت المرأة نائمة فقالت لها الفلبينية مدام
قومي مافي نوم ولكن هيهات هيهات:أن تقوم فقد انتقلت إلى
الدار الآخرة ،في لحظة طردمن رحمة الله .
*ظلت طوال سبعة عشر عاما وهي تنمص_وفي هذه الفترة
كانت تابت عن ذلك..وبعد شهرين من توبتها كانت والمفاجأة..
وهي أن زوجها قال لها .فيك شيء متغير إلى الأفضل ؟؟
فقالت سبحان الله، سبعة عشر عاما وأنا أنمص حتى أنال
إعجابك ولم تقل كلمة ثناء واحدة أبداً. والآبعدتركي له طاعة الله
قلت هذا الكلام؟؟
إنه والله جمال الطاعة ..إنه الجمال الحقيقي بدون تدخل البشر .